الخميس، 28 يونيو 2012

الحلقة 62 خطة الأخوان المسلمين فى مصر لبناء الحرس الثورى الأخوانى فى 3 شهور

بعد نجاح مرشح الأخوان فى الانتخابات الرئاسية قد يعتقد البعض انه قد تمكن الأخوان من السيطرةعلى البلاد ولكن هذا الاعتقاد خاطىء فالوصول الى قصر الرئاسة هوالبداية وهناك عديد من الاجراءات والخطط التى يسعى الاخوان الى تنفيذها فى المرحلة القادمة
وقد استطاعت احدى مصادرنا الحصول على بعض المعلومات ذات الأهمية البالغة الخطورة فى سبيل سيطرة الجماعة على مصر:
يعتقد الجميع اعتقادا يصل الى حد اليقين ان الاخوان المسلمين يلزمهم من سنة الى سنتين وذلك لبناء حرسهم الثورى والاخوان يعلمون ان هذا هو الاعتقاد السائد لدى الجميع لذا فمخطط الاخوان يعتمد على تنفيذ مايريدون فى فترةزمنية تصل الى 3 شهور وليس عام اوعامين
العوائق التى تقف فى طريق الأخوان لتحقيق الهدف:
1- السلاح اللازم لتسليح الحرس الثورى الاخوانى
2- علنية التنظيم وهو ماقد يوجه ضربة قاصمة للتنظيم فى بدايته
3- الانتشار بين المواطنين ومدى التأييد للحرس الثورى
4- قابلية الجيش المصرى والاجهزة الأمنية لانتشار هذا النظام

اعتمد الأخوان المسلمون على خطط معينةووفقا لما حصلنا عليه من معلومات لمواجهه هذه العوائق وذلك عن طريق مايلى:

1- التسليح والتدريب: قام الاخوان بالتغلب على هذه النقطة عن طريق إدخال كميات من السلاح الوارد عن طريق ليبيا وتخزينها فى أماكن سرية لا يعلم بها سوى أعضاء مكتب الارشاد فقط
وبخصوص التدريب حصل العديد من أفراد التنظيم السرى للجماعة على تدريب مكثف طوال الفترة الماضية منذ اندلاع ثورة25 يناير وحتى الآن وقد قام بعمليات التدريب أجهزةمخابرات لدول فى المنطقة وشركة بلاك ووتر الأمنية . حينما أعلن خيرت الشاطر عن وجود 18000 الف مقاتل جاهزون للدفاع عن كرسى الرئاسة كان يعنى هذا ويعرف تماما مدى جاهزية قوات الحرس الثورى الاخوانى ولكن كان العائق امامه هو باقى النقاط السابق ذكرها

2- علنية التنظيم هى أهم وأخطر العوائق التى تواجهه الجماعة والتى قد تتسبب فى توجيه ضربة قاصمة للحرس الثورى الاخوان فى بدايته لذا فكان لابد من البحث عن وسيلة لمواجهة هذا العائق الخطير وقد تم التوصل فى النهاية الى حل سحرى لهذه المشكلة وذلك عن طريق اللجان الشعبية (راجع برنامج ال100 يوم الأولى للرئيس مرسى) تجد بنود تذكر استخدام اللجان الشعبية فى الامن والمرور
الهدف الوحيد من ذلك هو قانونية علنية انتشار التنظيم تحت سمع وبصر الدولة بل ودفع مكافآت شهرية لهم من خزانة الدولة

وسوف يعتمد هذا المخطط على محاولات ضم عدد قليل من خارج التنظيم السرى (الحرس الثورى) لايهام الجميع انه ليس حرسا ثوريا ولكنها لجان شعبية لحفظ الامن ومساعدة الشرطة فضلا عن كونها وسيلة لتوظيف بعض الشباب العاطلين
ومن خلال هذا التنظيم يسوف يتم السيطرة على جميع البلطجية والمجرمين واستغلالهم فيما بعد فى حالة حدوث صدام مع أجهزة الدولة
أيضا سوف يسمح لهم هذا بالانتشار داخل أقسام الشرطة ومديريات الأمن والحصول على معلومات يتم تداولها مع أجهزة أمنية خارجية سوف يتمكنون من خلال ذلك برسم تصورات كاملة لخطط الأجهزة الأمنيةوأجهزة الشرطة
أيضا سوف يعمل أفراد التنظيم على استغلال حالة الاحتقان بين الشعب والشرطة لدفع رجال الشرطةللاعتماد عليهم بصفةدائمة والعجز فى حالة انسحاب التنظيم أو رفض التعاون مع رجال الشرطة فضابط الشرطة لا يستطيع تحقيق أى سيطرةأمنية فى حالة اختفاء الشرطة السرية وهو الدور الذى سيلعبه الحرس الثورى الاخوانى مع رجال الشرطة

3- الانتشار بين الشعب وقابلية جموع الشعب لهم : سوف يعتمد الاخوان فى سبيل تحقيق ذلك على عدةنقاط أهمها:
- ضم عدد من أفراد الشعب المتعطلين عن العمل وبذلك سيساهم فى اعتماد عدد كبير من المواطنين فى مصدر رزقهم على العمل من خلال التنظيم السرى للأخوان
- تثمين جهود اللجان الشعبية(الحرس الثورى) وسوف يتم ذلك عن طريق الجمعيات الأهلية التى تعمل فى خدمةالمواطنين توزيع الخبز أو الوقود(راجع برنامج مرسى 100 يوم الأولى) هذه الجمعيات التى سوف تكون تحت سيطرةشبه كاملة للسلفيين وحزب النور والجماعات الاسلامية والتى تكونت بالفعل فى الفترة الماضية حيث سيقوم أفراد هذه الجمعيات بالتحدث بين المواطنين عن انجازات اللجان الشعبية (الحرس الثورى)
- سوف يعتمد افراد التنظيم السرى على عمل حوادث وهمية فى مناطق عملهم وحلها بالاضافة الى استغلال بعض الخارجين على القانون فى ترويع المواطنين ثم التصدى لهم (تمثيليات) أو الحصول من المجرمين على معلومات تقود للايقاع ببعض المجرمين الكبار والتضحية بهم

4- قابلية الجيش والأجهزة الامنية لهذا التنظيم: ان الاخوان اعتمدوا طوال الفترة الماضية على اسلوب (فى حالة عدم القدرةعلى مواجهة قوة معينة قم بتحييدها) وهذا هو الاسلوب الذى سيعتمد عليه الاخوان فى مواجهة القوات المسلحة فى حالة حدوث صدام مباشر فى حالة حدوث هذا الصدام سوف تفاجىء القوات المسلحة بعدة نقاط:
- دعم المواطنين لهذه القوات(الحرس الثورى) فهذه القوات هى التى حققت لهم الأمن والأمان فضلا عن قيامها بتوظيف العديد من الشباب العاطلين أو المجرمين السابقين اللذين انضموا اليهم
- انتشار الحرس الثورى داخل كل مدن وقرى وشوارع مصر يجعل من الصعب جدا مواجهتهم دون حدوث خسائر بشرية هائلة خاصة فى ظل دعم المواطنين لهم كما سبق ذكره

والأهم من هذا كله أنه من المؤكد أن للأخوان برنامج مماثل للسيطرة على الجيش ربما نتمكن من الحصول على أى تفاصيل عنه فى الايام القادمة فضلا عن مشروع السيطرةالمالية على مصر والذى بدأ تنفيذه فعليا والانتهاء من عدة خطوات رئيسية فيه وسوف نكشف لكم فى حلقة قادمة تفاصيل هذا المخطط

الأربعاء، 13 يونيو 2012

الحلقة 61 خطة الأخوان لتوطين حماس فى سيناء بمباركة إسرائيلية

نعرض لكم فى هذه الحلقة بالصور تفاصيل الخطة السرية المدعومة من اسرائيل بهدف تفريغ غزة ومنح الفلسطيين أرض فى سيناء عوضا لهم على غزة
الخطة أعدت مسبقا فى أجهزة الاستخبارات وليست جديدة وقد تم تحديد الحدود الدوليةالجديدة لغزة وتهدف أيضا لعمل جدار بشرى عازل بين مصر واسرائيل كما يتضح من الخريطة فضلا عن قيام اسرائيل بالاستيلاء على مصادر البترول فى سيناء لتأمين إحتياجاتها ندعوكم لرؤية الحدود الجديدة لمصر بمباركة جماعة الأخوان الشياطين


الجمعة، 8 يونيو 2012

الحلقة 60 مخطط الاخوان السرى (معركة تحرير مصر) بعد الانتخابات

الإخوان المتأسلمون يجهزون لمجزرة خطيرة سواء نجح مرسى أو لم ينجح فى الإنتخابات
 محضر الاجتماع الطارئ اليوم في مقر الحرية والعدالة.
============================
هذا تقرير عن جلسة لقيادات حزب الحرية والعدالة بالمحافظات بقيادة عصام العريان وخيرت الشاطر وأخرون ومصدر هذا الخبر هو شاب ممن يتواجدون في مقر الحزب و أكتشف ان الحزب يحضر لمجزرة التقرير كالاتي : بعد أن اجتمع عدد من قيادات جماعة الإخوان المسلمين المسئولين عن الجماعة في المحافظات فقد تناول الإجتماع عدد من النقاط وأهمها...... و هو ما جعلت المصدر يحس بالهلع:


 1- في حالة سقوط المرشح محمد مرسي ستقوم مجموعات مدربة من جماعة الإخوان المسلمين لإستدراج الشباب للخروج في مظاهرات ضد الفريق أحمد شفيق ويتم خلالها إطلاق النار عن طريق قناصة وخلايا نائمة في مواقعها فوق الأسطح والعمارات في كل من ( العباسية - مصطفى محمود - التحرير - الدقي ) الى جانب ذلك تحرك المجموعات البدوية الموكل عليها ضرب نقاط التفتيش في سيناء لتسهيل دخول مجموعات حماس والحرس الثوري للمساعدة في الإنقلاب العسكري المسلح على الرئيس والجيش

 2- في حالة فوز الدكتور محمد مرسي فتوجد قائمة تحتوي على 300 شخصية تنتمي للحزب الوطني السابق وهذه الشخصيات من كبار العائلات في مجموع من المحافظات وهذه القائمة سيتم إعدام من فيها وذلك لزرع الخوف في قلوب بقية الأعضاء السابقين في الحزب الوطني فيخضعوا لتنفيذ عمليات تصفية لكل من ينتمي للحزب من شباب ونساء وبذلك يخضع الشعب ويتم تهيئته لتنفيذ مشروعهم القهري وهو دولة الإخوان الكبرى التي عاصمتها القدس كما قالها الغبي صفوت حجازي

 3- يتم التحرك من جانب النساء الإخوانيات لنشر الخوف في قلوب الأسر على شبابهم وعدم السماح لهم بالخروج في مظاهرات لعدم تعرضهم للقتل بيد الجيش واحمد شفيق والشرطة وأن الاخوان سيتولوا المهمة بالنيابة عنهم

 4- أن يقوم قادة الإخوان بتشكيل لجان ومجموعات يطلق عليها المجموعات الخاصة بحماية القادة والموكل اليها تصفية اي متحرك يقترب من مقارهم في المحافظات او من يعارضهم كما يوكل اليهم الانتشار كقناصة فوق الاسطح للسيطرة على مداخل الشوارع ومنع الشرطة من مقاومتهم

 5- تلقى السيد المحترم عصام العريان التمام من القادة بالمحافظات حيث تم التعاقد مع البلطجية ومسجلي الخطر على أن يهاجموا المراكز واقسام الشرطة مقابل عدم القبض عليهم أو اعتقالهم بما أنهم مسجلوا خطر وخطر على الشعب وأن يتعاملوا مع الجماعة في حدود ما هم مكلفون به وهو حرق المنازل لكبار رجال الشرطة بالمدن والقرى والمراكز وكذلك منع سيارات الشرطة من التحرك او النجدة لاي مواطن يستغيث

 6- الهجوم على مراكز الاسعاف في القرى والمراكز والمدن وحرقها هي ومراكز الاطفاء والصاقها في البلطجية التابعين للحزب الوطني وللعلم في الوقت ذاته اعضاء الحزب محاصرين وبيتم حرق بيوتهم واعدام عناصرهم الكبيرة وغيره مما يجعلهم لا يمكن أن يبرئوا ساحتهم فيثور الاهالي ضدهم فيقتلهم القناصة ويتهم فيها اعضاء الحزب الوطني

 7- في القاهرة وهي الاهم لابد من التحرك في ثلاث محاور.
----------------------------------------------------------------------------
الأول : الهجوم على سجن طرة سوء نجح مرسي او شفيق واغتيال كل من به من علاء وجمال ومبارك والعادلي والقيادات التي تملك عليهم اسرار خطيرة


 الثاني : الهجوم على الثوار في الميادين سواء ضد الإخوان او ضد شفيق وقتلهم ورمي اوراق وبطاقات لضباط شرطة وامناء وعساكر في الميادين وطلقات نارية ميري وترك سلاح ميري تابع للشرطة مع وجود كاميرات مثبته الأن لتوثيق ما سيحدث والصاقة في الشرطة والجيش وبناء عليه يتم هجوم الأهالي على الشرطة والجيش للأنتقام للشهداء ويتم حل الشرطة ويحل محلها ملشياتهم باسم قوات حماية الثورة وهذا الكلام من الأجتماع

 الثالث : القتحام لمعبر رفح واطلاق صواريخ بعيدة المدى يصل مداها لتل ابيب من داخل سيناء تحمل اسم الجيش المصري ويكون رد فعل اسرائيل هو ضرب غزة وصرف نظر المجتمع الدولي لغزة والاعتداء على اسرائيل في الوقت الذي يقتلون هم في الداخل كافة المعارضين وهذا الكلام موكل لقيادات من البدو العريان يعرفهم جيداً  فالإخوان مصرون على الانتقام اسوة بما فعله حماس في غزة وقتلوا كل القيادات في غزة من قيادات فتح 

هذا ماسوف يحدث فور إعلان الإنتخابات وقد قام الأخوان فعلا بتجهيز السلاح وإعداد العدة لمعركتهم القادمة

الثلاثاء، 5 يونيو 2012

الحلقة 59 فضيحة ورط الأخوان فى أزمة السولار والبنزين

الاخوان المسلمين جماعة تحولت من كونها جماعة محظورة طوال عصر مبارك وماقبلة الى ان تكون صاحبة الاغلبية بمجلس الشعب و المكلفة بتشكيل الدستور المصري وماغير ذلك من الاحداث التي برزت تغير حال الجماعة ولكن اليوم يطل علينا برنامج الجورنال على قناة الحياة حيث يوضح اتهام وزارة الداخلية لجماعة الاخوان المسلمين بانهم وراء ازمة البنزين ولهم دورا كبيرا في ذلك حيث تمكنت الداخلية من القبض على سائق سيارة للبترول قام بتفريغ شاحنتة في الصحراء وعند القبض علية اقر بتلقية 3 اضعاف قيمة الشاحنة من احد افراد جماعة الاخوان هذا حسبما جاء في برنامج الجورنال عن جريدة الفجر والذي جعل هناك مطالبة باعدام المتسبب مؤكدين ان هذا يجد الداخلية مع الحرية و العدالة في مواجهة شرسة معا

الأحد، 3 يونيو 2012

السبت، 2 يونيو 2012