رابعه العدويه ..........( زينب الغزالي ) زينب الغزالي امراه من فولاذ كما تصف نفسها تعرضت لاصناف من انواع التعزيب من عبد الناصر وزباينته تكفي نصف نساء مصر
ويزيد
جلدها 500 جلده 6 مرات و 250 جلده مره واحده وعلقها علي اعمده من حديد وقطع من الخشب 11 مره وضربها بالسياط مرات متفرقه 46 مره
ووضعها في غرفه ال**** المسعوره 9 مرات وادخلولها زنازين الماء وغرف النار 3 مرات واغتصبوها مرات كثيره !!!!!!!!!!!!!
هذه عينه من كتابها ( ايام من حياتي )
مشكلتها الحقيقيه هي خيالها الواسع فهي تحترف الكذب وتقمصها شخصيه رابعه العدويه في ردائها واسلوبها ولكنها اسرفت في التزيف وخلطت بين الواقع والخيال والاحلام والحقائق والكاذيب ولو تعرضت لواحد في المليون مما تقوله لكانت لفظت انفاسها فورا
لقد نسبت لنفسها بطولات زائفه واوردت في كتابها الملفق بالاكاذيب انها شهيده الالسام الاولي والاخيره وظلت تنضح في رماد التكفير وتبث سمومها وحقدها الاعمي في نفوس الشباب المتفتح وقسمت المجتمع الي حكام وكفره من جه واخوان مسلمين من جهه اخري
وكان عبد الناصر لم يقوم بثوره او باي شيء الا بتعزيبها ولتعزيبها ومطاردتها كي تصبح وزيره للشئون الاجتماعيه بدلا من السيده الفاضله المحترمه حكمت ابو زيد!!
هي ترأس جمعيه السيدات المسلمات والتي تم حلها وانشئتها من جديد وتم حلها قبل الثوره وبعدها
الحاله الاجتماعيه متزوجه من المرحوم الحاج محمد سالم وارملته الان وهي عاقر لا تنجب ولها شقيقان عكس بعض تماما وحد قبض عليه لانتمائه للتنظيم السري داخل الاخوان
والاخر
كان من قيادات الشيوعيه
اما زوجها فرجل مساتلم جدا ولم يشاركها اي نشاط وكانت علاقتها به متوتره بسبب انه مختلف عنها واشارت انه كان ينتق وجود رجال كثيرين يترددون علي المنزل لها وكانها رئيسه لعصابه
حضرت لقائها مع اللواء فؤاد علام رئيس امن الدوله لمده ساعتين عليه الهضيبي في سجن الاقناطر وشهدت عليها انها تلقت معامله جيدا جدا وكان ياتي لها الطعام والدواء وكانت الغزالي بكامل رونقها ترتدي جلباب ابيض وطرحه بيضاء لتشبه رابعه العدويه وايضا اقرت انها غير موافقه علي افكار سيد قطب بتفجير الاقناطر واغراق الدلتا كلها
ويزيد
جلدها 500 جلده 6 مرات و 250 جلده مره واحده وعلقها علي اعمده من حديد وقطع من الخشب 11 مره وضربها بالسياط مرات متفرقه 46 مره
ووضعها في غرفه ال**** المسعوره 9 مرات وادخلولها زنازين الماء وغرف النار 3 مرات واغتصبوها مرات كثيره !!!!!!!!!!!!!
هذه عينه من كتابها ( ايام من حياتي )
مشكلتها الحقيقيه هي خيالها الواسع فهي تحترف الكذب وتقمصها شخصيه رابعه العدويه في ردائها واسلوبها ولكنها اسرفت في التزيف وخلطت بين الواقع والخيال والاحلام والحقائق والكاذيب ولو تعرضت لواحد في المليون مما تقوله لكانت لفظت انفاسها فورا
لقد نسبت لنفسها بطولات زائفه واوردت في كتابها الملفق بالاكاذيب انها شهيده الالسام الاولي والاخيره وظلت تنضح في رماد التكفير وتبث سمومها وحقدها الاعمي في نفوس الشباب المتفتح وقسمت المجتمع الي حكام وكفره من جه واخوان مسلمين من جهه اخري
وكان عبد الناصر لم يقوم بثوره او باي شيء الا بتعزيبها ولتعزيبها ومطاردتها كي تصبح وزيره للشئون الاجتماعيه بدلا من السيده الفاضله المحترمه حكمت ابو زيد!!
هي ترأس جمعيه السيدات المسلمات والتي تم حلها وانشئتها من جديد وتم حلها قبل الثوره وبعدها
الحاله الاجتماعيه متزوجه من المرحوم الحاج محمد سالم وارملته الان وهي عاقر لا تنجب ولها شقيقان عكس بعض تماما وحد قبض عليه لانتمائه للتنظيم السري داخل الاخوان
والاخر
كان من قيادات الشيوعيه
اما زوجها فرجل مساتلم جدا ولم يشاركها اي نشاط وكانت علاقتها به متوتره بسبب انه مختلف عنها واشارت انه كان ينتق وجود رجال كثيرين يترددون علي المنزل لها وكانها رئيسه لعصابه
حضرت لقائها مع اللواء فؤاد علام رئيس امن الدوله لمده ساعتين عليه الهضيبي في سجن الاقناطر وشهدت عليها انها تلقت معامله جيدا جدا وكان ياتي لها الطعام والدواء وكانت الغزالي بكامل رونقها ترتدي جلباب ابيض وطرحه بيضاء لتشبه رابعه العدويه وايضا اقرت انها غير موافقه علي افكار سيد قطب بتفجير الاقناطر واغراق الدلتا كلها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق