الهضيبي يقول ان الشعب الانجلييزي اقرب الشعوب للمسلمين والاخوان
الاخوان اباحو قتل المسلم للمسلم وحرموا قتل الانجليز
كل الاتصالات السريه تمت من وراء ظهر مجلس قياده الثوره
من اهم واخطر الموضوعات التي يجب ان نتناولها هي علاقه الاخوان بالبريطانين خاصه وان احدهم لم يتناول هذا الموضوع بطريقه علميه فقد كتب الكثير من هم من الاخوان او من يخالفوهم
فبعضهم اقر بوجود علاقه والبعض انكر وبعضهم يؤكد انها تمت في الخفاء وبعيدا عن اعين السلطه الشرعيه للبلاد
ان هذه الاتصالات تمت بطريقع تثير الشكوك والشبهات في اسبابها ومضمونها
ان الموضوعات التي اثيرت خاصه بالنسبه لمعاهده 1936 وموقف الاخوان امور لاتصح ان تكون محل مفاوضات الا مع السلطه الشرعيه للبلاد
انه بصرف النظر عمن بادر بمحاوله الاتصال بالطرف الاخر الا ان الشيء الموكد ان هذه الاتصالات تمت بتالفعل بطريقه تثير الشبهات
ان انتشار الاخوان المسلمين في فتره 1928 وحتي تاريخ 51 تشير الي ان علاقه مابين الاخوان والانجليز كانت قد نشات منذ نشاه الاخوان واذا ما اخذنا في الاعتبغار سماح القوات البريطانيه بانتشار الاخوان علي النحو الذي حدث وخصوصا انهم كانوا يتصدون لكافه الحركات الوطنيه التي كانت سائده في وقتها
واذا ما كشفنا عن موقف الاخوان من الاستعمار البريطاني من خلال شعارتهم واحاديثهم وقررارتهم في المؤتمرات العربيه التي عقدت من قبل الحرب العالميه الثانيه لبات واضحا لدينا / ان علاقه خاصه بين الانجليز والاخوان مفادها بان احدا لايتعرض للاخر والبلد كانت في مرحله احتلال
( وهذه اكبر خيانه )
واكثر من ذلك لم تتورط الاخوان في اي اعمال مقاومه ضد الانجليز اثناء الحرب وعندما اعد احمد حسين عدو الاخوان ومؤسس مصر الفتاه خطه عمل ضد الانجليز المحتلين للارض عند شروع الالمان في الهجوم علي الجزر البريطانيه وحاول الاستعانه بحسن البنا وجماعه الاخوان ...... رفض البنا وبشده وقال قولته الشهيره ( اننا لانبحث عن مغامره قد تخيب الامال وتفشل وانما نبحث عن مغامره ناجحه لان الفشل سيكون فيه ضرر علي الحركه والعالم الاسلامي كله )
واكد هذا الموقف ايضاض حسن الهضيبي الرجل الثاني في التنظيم وذلك عندما قامت حكومه الوفد بالغاء معاهده 1936 في شهر اكتوبر سنه 1951 حيث بادر حسن الهضيبي بمقال نشر في جريده الجمهور المصري يوم15 اكتوبر 1951 مفادها ان اعمال العنف لن تخرج الانجليز من البلاد حيث قال هل تظن ان اعمال العنف تخرج الانجليز من البلاد ؟ ان واجب الحكومه ان تفعل مايفعله الاخوان من تربيه الشعب اولا ثم بعد ذلك اخراج الانجليز وهي دعوه لعدم العنف مع الانجليز
ورد عليه خالد محمد خالد بمقال ابشر يا خواجه جورج ..... ونعي فيها موقف الاخوان المتامر مع الانجليز واكد ان الروسل محمد عليه الصلاه والسلام اكد علي الجهاد
فهنا استباحوا الاخوان قتل المصرين بقتل احمد ماهر والخازندار ومحاوله قتل حامد جوده ونسفوا السنيمات وتفجير المنشئات العامه ومات فيها الكثير من المصرين الابرياء من المسلمين والمسيحين فشتان بين موقفهم من الانجليز وعدم محاربتهم مع الشعب وبين ضربهم داخل مصر للشعب نفسه
الاخوان اباحو قتل المسلم للمسلم وحرموا قتل الانجليز
كل الاتصالات السريه تمت من وراء ظهر مجلس قياده الثوره
من اهم واخطر الموضوعات التي يجب ان نتناولها هي علاقه الاخوان بالبريطانين خاصه وان احدهم لم يتناول هذا الموضوع بطريقه علميه فقد كتب الكثير من هم من الاخوان او من يخالفوهم
فبعضهم اقر بوجود علاقه والبعض انكر وبعضهم يؤكد انها تمت في الخفاء وبعيدا عن اعين السلطه الشرعيه للبلاد
ان هذه الاتصالات تمت بطريقع تثير الشكوك والشبهات في اسبابها ومضمونها
ان الموضوعات التي اثيرت خاصه بالنسبه لمعاهده 1936 وموقف الاخوان امور لاتصح ان تكون محل مفاوضات الا مع السلطه الشرعيه للبلاد
انه بصرف النظر عمن بادر بمحاوله الاتصال بالطرف الاخر الا ان الشيء الموكد ان هذه الاتصالات تمت بتالفعل بطريقه تثير الشبهات
ان انتشار الاخوان المسلمين في فتره 1928 وحتي تاريخ 51 تشير الي ان علاقه مابين الاخوان والانجليز كانت قد نشات منذ نشاه الاخوان واذا ما اخذنا في الاعتبغار سماح القوات البريطانيه بانتشار الاخوان علي النحو الذي حدث وخصوصا انهم كانوا يتصدون لكافه الحركات الوطنيه التي كانت سائده في وقتها
واذا ما كشفنا عن موقف الاخوان من الاستعمار البريطاني من خلال شعارتهم واحاديثهم وقررارتهم في المؤتمرات العربيه التي عقدت من قبل الحرب العالميه الثانيه لبات واضحا لدينا / ان علاقه خاصه بين الانجليز والاخوان مفادها بان احدا لايتعرض للاخر والبلد كانت في مرحله احتلال
( وهذه اكبر خيانه )
واكثر من ذلك لم تتورط الاخوان في اي اعمال مقاومه ضد الانجليز اثناء الحرب وعندما اعد احمد حسين عدو الاخوان ومؤسس مصر الفتاه خطه عمل ضد الانجليز المحتلين للارض عند شروع الالمان في الهجوم علي الجزر البريطانيه وحاول الاستعانه بحسن البنا وجماعه الاخوان ...... رفض البنا وبشده وقال قولته الشهيره ( اننا لانبحث عن مغامره قد تخيب الامال وتفشل وانما نبحث عن مغامره ناجحه لان الفشل سيكون فيه ضرر علي الحركه والعالم الاسلامي كله )
واكد هذا الموقف ايضاض حسن الهضيبي الرجل الثاني في التنظيم وذلك عندما قامت حكومه الوفد بالغاء معاهده 1936 في شهر اكتوبر سنه 1951 حيث بادر حسن الهضيبي بمقال نشر في جريده الجمهور المصري يوم15 اكتوبر 1951 مفادها ان اعمال العنف لن تخرج الانجليز من البلاد حيث قال هل تظن ان اعمال العنف تخرج الانجليز من البلاد ؟ ان واجب الحكومه ان تفعل مايفعله الاخوان من تربيه الشعب اولا ثم بعد ذلك اخراج الانجليز وهي دعوه لعدم العنف مع الانجليز
ورد عليه خالد محمد خالد بمقال ابشر يا خواجه جورج ..... ونعي فيها موقف الاخوان المتامر مع الانجليز واكد ان الروسل محمد عليه الصلاه والسلام اكد علي الجهاد
فهنا استباحوا الاخوان قتل المصرين بقتل احمد ماهر والخازندار ومحاوله قتل حامد جوده ونسفوا السنيمات وتفجير المنشئات العامه ومات فيها الكثير من المصرين الابرياء من المسلمين والمسيحين فشتان بين موقفهم من الانجليز وعدم محاربتهم مع الشعب وبين ضربهم داخل مصر للشعب نفسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق